تخصص الإدارة السياحية

هو التخصص الذي يهتم بإعداد الإفراد لإدارة الشركات الخاصة بالسفر و ما يتعلق بها من حجز رحلات، وإدارة وكالات السفر، و تخطيط المؤتمرات و الفعاليات، و استراتيجيات التسويق و الترويج السياحي، بالإضافة إلى استشارات سياسة السفر والسياحة.

 

المهارات التي يجب أن يمتلكها الطالب

هناك عدة مهارات يجب أن يمتلكها الطالب الراغب بدراسة تخصص السياحة

 

مهارات التواصل مع الآخرين.

 

عقل منفتح على الحضارات الأخرى.

 

القدرة على حل المشاكل.

 

القدرة على تعدد المهام في آنٍ واحد.

 

القدرة على الإدارة.

القدرة على كتابة التقارير والمقالات.

 

القدرة على العمل الجماعي.

 

 

الوظائف المتاحة أمام التخصص

يوفر لك تخصص السياحة العديد من المجالات الوظيفية، و تنقسم إلى قسمين

 

الوظائف التي تتصل بشكل مباشر مع تخصص السياحة، وهي:

العمل مع طاقم الطائرة.

 

مندوب رحلات.

 

مدير فندق.

 

مسؤول عن الجولة السياحية.

 

ضابط شرطة سياحة.

 

مدير مركز المعلومات السياحية.

مدير وكالة سفريات.

 

الوظائف التي تكون شهادة السياحة مفيدة جداً فيها:

 

مدير مركز المؤتمرات.

 

مدير خدمة الزبائن.

 

مدير منسق للمناسبات.

 

تنفيذي تسويق.

 

مدير مبيعات.

 

مدير تعليمي في الأنشطة الخارجية.

 

 

 

 

 

المواد والمساقات المطلوبة

على الطالب اجتياز مواد التخصص المطلوبة للحصول على درجة البكالوريوس في السياحة، من هذه المواد:

 

وجهات نظر حول السياحة.

 

إدارة الفنادق والمنشآت السياحية والضيافة.

 

السياحة المستدامة.

 

ريادة الأعمال في السياحة والضيافة.

 

التطوير الشخصي والمهني.

 

إدارة الوجهات الدولية.

 

التسويق السياحي.

 

إدارة السياحة الرقمية.

 

السياحة والتنمية الدولية.

 

السياحة والسياسة العامة.

 

التخطيط والتطوير السياحي.

 

مدخل إلى صناعة السياحة.

 

حضارات قديمة.

 

المحافظة على الإرث الحضاري.

 

لغة أوروبية (فرنسي، إيطالي، إسباني، ألماني).

 

مقدمة في علم السياحة.

 

مهارات الاتصال السياحي.

 

المحاسبة السياحية.

 

الإحصاء السياحي.

التدريب العملي في الإدارة السياحية أو تدريب عملي في الفنادق.

 

 

إيجابيات وسلبيات التخصص

إيجابيات

 

الفرص العالمية في الحصول على وظيفة، حيث أن مجال السياحة هو من أسرع المجالات الوظيفية نمواً في العالم.

 

يكتسب طالب التخصص مهارات متعددة قابلة للتحويل، حيث يتخرج بمعرفة شاملة عن إدارة الأعمال، وأساسيات التسويق، والموارد البشرية، وإدارة المشاريع، وغيرها من المجالات التي تؤهل الطالب للحصول على كثير من الوظائف.

 

تأثير الطالب على البيئة والحفاظ عليها، حيث يتعلم خلال فترة دراسته عن الاستدامة، وكيف يمكن للسياحة أن تؤثر سلبًا على البيئة، فيحاول هو أن يؤثر بشكل إيجابي عن طريق جلب الفوائد الاقتصادية إلى الوجهات الأكثر فقرًا.

 

تعددية الجوانب، حيث تشعر أنك حر باختيار مجال العمل الخاص بك، سواء بالعمل في فندق أو سفينة سياحية أو منتجع أو طائرة، فالعالم حرفيًا هو محارتك وأمامك الكثير من الفرص المثيرة للاختيار من بينها.

 

تعد السياحة وظيفة ممتعة، حيث تجد دائمًا أن العاملين في هذا المجال مبتسمون، وذلك لأنهم يتعرفون على ثقافات مختلفة وأشياء جديدة وأناس جدد من جميع أنحاء العالم فتكون الحياة بالنسبة لهم عبارة عن مغامرة شيقة مليئة بالأحداث.

 

 

قد تجد في العمل بتخصص السياحة بعض الأمور السلبية

 

التوتر الزائد بسبب ضغط المكالمات وضرورة إنجاز العمل في المدة المحددة، إضافة إلى الإرهاق نتيجة السفر لمسافات الطويلة.

 

صعوبة المحافظة على الصحة و اتباع نظام غذائي وتمارين رياضية؛ نتيجة للجلوس لفترات طويلة وكثرة السفر والتنقل.

 

قلة وقت الفراغ لكثرة المواعيد والمهام، مما يصعب عليك اكتشاف وجهات سفرك لوحدك أو الحصول على وقت خاص بك.

 

صعوبة بناء علاقات عمل قوية؛ وذلك بسبب قضاء وقت أقل مع زملاء العمل مما يخلق صعوبات وتحديات في عملية التواصل معهم.

 

 

 

 

تخصصات الماجستير المتاحة أمام التخصص

هناك العديد من تخصصات الماجستير المتاحة أمام طالب السياحة، نذكر منها:

 

ماجستير في السياحة الإلكترونية وإدارة الإيرادات.

 

ماجستير في إدارة السياحة والضيافة.

 

ماجستير في السياحة الدولية وإدارة الوجهات.

 

ماجستير في إدارة التسويق السياحي.

 

ماجستير في السياحة الحضرية وإدارة شركات السياحة.

 

ماجستير العلوم في أعمال الضيافة العالمية.

 

 



__________


موسوعة دروب المعرفية - سلسلة جامعتي